Everything about ترهل الجسم المفاجئ

Everything about ترهل الجسم المفاجئ

Blog Article

العمليات الجراحية: يتجه غالبية الأطباء إلى شد الجلد المترهل باستخدام الليزر، مع التنويه إلى وجود العديد من الطرق الجراحية المختلفة لعلاج الترهلات، والتي قد يحتاج بعضها إلى مدةً طويلةً للشفاء.

البروتينات: تناول البروتينات الكافية ضروري للبشرة الصحية، وتلعب الأحماض الأمينية البرولين والهيدروكسي برولين والجلايسين دورًا مباشرًا في إنتاج الكولاجين.

الأنشطة التي تعزز بناء العضلات تساعد على تقليل الترهل وشد الجسم.

عند زيادة الوزن لفترة طويلة يتمدد الجلد لاستيعاب الوزن الزائد ولذلك تضعف ألياف الكولاجين وتتكسر، وعند خسارة الوزن يكون الجلد أقل كفاءة ومرونة وتضعف جودته وتزيد المشكلة عندما تكون السمنة مشكلة مزمنة أو عند خسارة وزن أكثر.

• شد الذراع؛ لإزالة الجلد المترهل من الذراعين العلويين، وأسفل الذراع.

قد يفقد بعض الأشخاص الوزن ويستطيعون التخلص من كمية كبيرة من الدهون بعد مجهود كبير، ولكن من الممكن أن يحدث ما يعكر صفو هذا الإنجاز، وهو وجود الجلد المترهل في مناطق الجسم المختلفة، فهل اسباب ترهل الجسم

هناك بعض الممارسات المنزلية والعادات الصحية التي من الممكن أن تساعد في تقليل ترهلات الجسم الطفيفة أو الوقاية من حدوثها، ومن هذه العادات ما يلي:

كمية الوزن المفقودة: عادةً ما يؤدي فقدان الوزن السريع من الجسم إلى وجود كمية أكبر من الجلد المترهل مقارنة بفقدان الوزن المعتدل.

ملاحظة هامة: هذه العمليات الجراحية تتطلب فترة نقاهة وتتضمن بعض المخاطر مثل العدوى والنزيف.

• التعرض المتكرر لتهيج الجسم والالتهابات، والشعور بالحكة، مما يعرض للعدوى والقرح الجلدية.

وهي عملية يتم فيها شد الجسم بالكامل للأشخاص الذين فقدوا الوزن بكمية كبيرة، أو لمن فقدوا الكثير من الوزن نتيجة جراحات السمنة، وفيها يتم عمل شق كبير أسفل البطن، ويمتد حول البطن إلى الظهر؛ لشد الجزء السفلي من الجسم، البطن، والفخذين، والأرداف، وقد يتم عمل شق في المنطقة العلوية من الجسم تحت الإبطين لشد الثدي وترهلات الذراعين، وتشمل العملية ما يلي:

مقاومة ترهل الجسم المفاجئ الشيخوخة وتجديد البشرة: يعمل فيتامين أ على تسريع تجديد خلايا الجلد وإزالة الخلايا الميتة، مما يساعد على تحسين مظهر الجلد بعد فقدان الوزن.

التقدم بالعمر: تُعد الشيخوخة من أكثر أسباب ترهل الجسم شيوعًا، إذ تبدأ البشرة مع تقدم العمر بفقْدان العناصر الداعمة للنسيج الضام في الجلد، مثل: الكولاجين، والإيلاستين، بالإضافة إلى ضعف عضلات الوجه الناتج عن تقدم السن.

التدخين: يُؤثر التدخين على خلايا الكولاجين، إذ يؤدي إلى إلحاق الضرر به وتقليل إنتاجه، نور الإمارات مما يُسبب ترهل الجلد.[٢]